حرب غزة واتفاق وقف اطلاق النار/ بقلم رئيس التحرير د.حسن نعيم إبراهيم
دخل مايسمى وقف لاطلاق النار حيز التنفيذ بعد تدخلات عربية واقليمية لايهمها إلا مصلحة إسرائيل ومصلحتها مضافا اليها مايسمى بالسلطة الفلسطينية ممثلة بابو مازن وهو يعرف ما اقصده وما فعله ويفعله منذ توليه مايسمى بالسلطة الغير وطنية
ولو كان شجاعا فليرد على المحللين السياسيين الاسرائليين
,وعلى المسؤولين الاسرائيليين وما يصرحون به عنه كشريك متعاون امنيا مع اجهزتهم الأمنية وحتى في تسليم الشرفاء في الضفة للكيان الصهيوني
لا اريد أن أطيل لكني اقول له
ولكل من ساهم في هذا الوقف الاجباري للعمليات
فلسطين لنا من البحر إلى النهر شئت أم أبيت انت وزمرة المطبلين معك للتطبيع مع هذا المحتل الذي احتل ارضنا فلسطيننا والايام قادمة ولتعلموا جميعا
انكم لن تشرخوا صف الوحدة الفلسطينية
ولن تذهب دماء شعبنا هدرا فهي اشرف من رؤوسكم جميعا ولن نغير رأينا كشعب فلسطيني كنعاني من مواقف امريكا هذا الشيطان الرجيم وتلك ا لشالومي الصهيونية الشمطاء
ومن كل مطبع جبان باع القدس وفلسطين ويدعي العروبة والإسلام
نم قرير العين ابا مازن فلا نامت اعين الجبناء واحلم بعناق اجهزة الاستخبارت الاسرائيلية غدا وبضحكة غانية
تعودنا على ظلم العرب والكل شاهد الغير مغفور له حسني مبارك عالميا ومتلفز ولاعجب فاخوة يوسف كثر
وهو يقول للشهيد ابو عمار وقع ياكلب يا ابن الكلب هل تذكر تلك هذه
المؤامرة نعمم تعرفها وانت من سوق لها
المؤامرة نعمم تعرفها وانت من سوق لها
وتعودنا في كل مرحلة تحصل هدنة او وقف لاطلاق نار ان الهدف منها
حماية المستوطنين وهذا الكيان المحتل
شكرا لكم يامن تدعون الحرص على فلسطين وشعبها
شكرا لنبلكم وخيانتم لله والوطن لصالح اسرائيل ولصالح من الفرات إلى النيل
لكن النصر لنا وفلسطيننا لنا وقدسنا لنا شئتم أم أبيتم وبرغم كل شئ هاهي مقاومتنا الباسلة انتصرت في هذه الجولة كما في جولات سابقة أنوفكم و برغم كل امكانيات العدو ياجبناء
والله أكبر وليخسأ الخاسؤون
لكن النصر لنا وفلسطيننا لنا وقدسنا لنا شئتم أم أبيتم وبرغم كل شئ هاهي مقاومتنا الباسلة انتصرت في هذه الجولة كما في جولات سابقة أنوفكم و برغم كل امكانيات العدو ياجبناء
والله أكبر وليخسأ الخاسؤون
تعليقات
إرسال تعليق
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني...
رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.