اغتيال القائد الكبيرفي حركة المقاومة الاسلامية حماس اسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية فجر اليوم

اغتيال القائد الكبيرفي حركة المقاومة الاسلامية حماس اسماعيل هنية في العاصمة اللإيراني فجر اليوم


نعم المولى ونعم النصير 




"وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ"
صُدِّقَ الله الْعَظِيمُ

لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
رحم الله أبو الشهداء
وإنا على درب تحرير فلسطين كل فلسطين من البحر إلى النهر ماضون

إن حركة تقدم قادتها ومؤسسيها شهداء من أجل كرامة شعبنا وأمتنا لن تهزم أبداً وتزيدها هذه الاستهدافات قوة وصلابة وعزيمة لا تلين، هذا هو تاريخ المقاومة والحركة بعد اغتيال قادتها أنها تكون أشد قوة وإصراراً.
يتببع >|>>>>
إلى كل العرب الأحرار في العالم والجماهيرالعربية الحرة الشريفة اينما وجدت
لم تعد هناك خطوط حمراء
اضربوا كل المصالح الامريكية والصهيونية والغربية المساندة للعدو مدنية كانت أو عسكرية طهروا أرضنا العربية من قواعدهم ومن رجس كل المتصهينين
قضوا مضاجع الزعماء الخونة والعملاء والمطبعين والمتاجرين بقضايانا الوطنية
إن كل أجنبي متعاون مع الكيان الصهيوني اصبح هدفا مشروعا اينما وجد
مدنيا كان او عسكريا على أرضنا العربية
لم تعد هناك خطوط حمر كل مدني او عسكري محتل في فلسطين او غيرها من ارض العرب أصبح هدفا العين بالعين والسن بالسن
والى شعبنا في الضفة الغربية المناضلة اسقطو سلطة البغي والتآمر
فإما حياة كريمة شريفه واما ممات وشهادة ترضي الله
انا لله وانا اليه راجعون.
لقد ترَجَّلَ الفارس المِغوار ومضى إلى ربّ غفور غافر غفّار وسيمتطي الفرس بعدَه أجيال ربّاها على العز والنصر والظَفَار
وترجل قبله رفاق أحرار في المقاومة الفلسطينية ومن دول محور المقومة ونعاهدهم على المضي قدما والسير في طريقهم اما شهادة أو نصر وفتح مبين









تعليقات
إرسال تعليق
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني...
رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.