مقطع متداول لامرأة تحاول منع شخص يريد حرق القرآن أمام السفارة العراقية في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن…
الشرطة هاجمت المرأة وأعادت المصحف حتى يقوم ذلك الشخص بحرقه.
أين الدول العربية التي تدعي العروبة والإسلام
فقط استدعاء السفير السويدي او الدنماركي وتسلميه احتجاج على موقف دولهم من إعطاء
تصاريح لثلة من عبدة الشيطان الأوباش وعلوج الكفر لحرق القرآن بحجة الديمقراطية وحرية الرأي
المفروض طرد السفير إلى غير رجعة ليكون هو وبلده عبرة لمن يعتبر لكل من يحاول الإساءة للأدايان ورموزها
لكن للأسف الشديد كان التعامل مع الحدث بعيدا عن مستوى المسؤولية وهذا مايشجع الغرب والصهيونية وهذا اليمين المتطرف على هذه الأعمال التي لاتمت بصلة للأخلاق والقيم والإنسانية
إن كل من تعامل مع هذه الأحداث بتلك الصورة النكرةمن استدعاء سفير وبطيخ وتقديم احتجاج هو مشارك بهذا الفعل الشائن والقذر
هذه هي عدالة الغرب وغباء العرب
لك الله يادولنا العربية المتأسلمة ومصيبتك في زعاماتك
رئيس التحرير
د.حسن نعيم إبراهيم
تعليقات
إرسال تعليق
* عزيزي القارئ *
لقد قمنا بتحديث نظام التعليقات على موقعنا، ونأمل أن ينال إعجابكم. لكتابة التعليقات يجب أولا التسجيل عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي أو عن طريق خدمة البريد الإلكتروني...
رئيس التحرير د:حسن نعيم إبراهيم.